حض مجلس الأمن الدولي، أمس (الاثنين)، بورما على «مضاعفة جهودها، خصوصا من خلال التنمية الاجتماعية والاقتصادية بهدف تهيئة الظروف لعودة اللاجئين الروهينغا بشكل آمن وطوعي وكريم».
وجاء في بيان صدر بعد اجتماع مغلق لأعضاء المجلس الـ15 تم تخصيصه لبورما أن «أعضاء المجلس يواصلون التشديد على أهمية إجراء تحقيقات مستقلة وشفافة حول مزاعم (حصول) انتهاكات لحقوق الإنسان».
وقالت مبعوثة الأمم المتحدة في بورما كريستين شرانير برغنر، التي زارت بورما مرتين منذ توليها منصبها قبل شهرين، إنها ستزور البلاد مرة أخرى في سبتمبر. وأكدت أنها تنوي زيارة ولايات أخرى في البلاد أيضا.
وفر أكثر من 700 ألف من الروهينغا بعد موجة هجمات شنتها القوات البورمية صيف 2017.
ووثق مسؤولون حقوقيون من الأمم المتحدة ارتكاب الجيش البورمي عمليات قتل واغتصاب جماعية وإحراق قرى.
وجاء في بيان صدر بعد اجتماع مغلق لأعضاء المجلس الـ15 تم تخصيصه لبورما أن «أعضاء المجلس يواصلون التشديد على أهمية إجراء تحقيقات مستقلة وشفافة حول مزاعم (حصول) انتهاكات لحقوق الإنسان».
وقالت مبعوثة الأمم المتحدة في بورما كريستين شرانير برغنر، التي زارت بورما مرتين منذ توليها منصبها قبل شهرين، إنها ستزور البلاد مرة أخرى في سبتمبر. وأكدت أنها تنوي زيارة ولايات أخرى في البلاد أيضا.
وفر أكثر من 700 ألف من الروهينغا بعد موجة هجمات شنتها القوات البورمية صيف 2017.
ووثق مسؤولون حقوقيون من الأمم المتحدة ارتكاب الجيش البورمي عمليات قتل واغتصاب جماعية وإحراق قرى.